اليوم السابع, مقالات 10 ديسمبر، 2025

جاء قرار حاكم فلوريدا، رون ديسانتيس، الذي صنف جماعة الإخوان الإرهابية، ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR) كـ”منظمات إرهابية أجنبية”، كضربة جديدة للأخوان في ظل ضربات متلاحقة ومتتابعة  سبقها إعلان ولاية تكساس إجراء مماثل، مما يوضح ما أكدته الدولة المصرية منذ سنوات حول خطورة هذا التنظيم ونهجه القائم على تكريس التطرف وتبرير العنف وتوظيف الدين لأهداف سياسية ،ويعكس تصاعد وعي المجتمع الدولي بخطورة هذه التنظيمات العابرة للحدود.

برلمانية المؤتمر بالشيوخ: خطوة فلوريدا ضد الإخوان وCAIR رسالة قوية لمكافحة الإرهاب العالمي
 

حيث أشاد السعيد غنيم، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ، بقرار حاكم فلوريدا، رون ديسانتيس، الذي صنف جماعة الإخوان الإرهابية، ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR) كـ”منظمات إرهابية أجنبية”، معتبرا أن هذه الخطوة تمثل رسالة واضحة للعالم بأن مكافحة الإرهاب والتطرف لا تعرف حدوداً، وأن الدول الديمقراطية الكبرى تتخذ إجراءات حاسمة ضد أي جماعات تهدد الأمن والاستقرار.

وأوضح غنيم أن القرار جاء متماشياً مع تصنيف ولاية تكساس للمنظمات نفسها قبل أيام، ما يعكس تنسيقاً ضمنياً في الولايات الأمريكية لمواجهة التنظيمات الإرهابية العابرة للحدود، مؤكدا أن جماعة الإخوان الإرهابية، التي تأسست في مصر، ولها فروع مرتبطة بهجمات عنيفة سابقة، تسعى منذ سنوات لإقامة “خلافة إسلامية عالمية”، وهو ما يمثل تهديداً للأمن الدولي، لا يقتصر على منطقة أو دولة واحدة.

وأشار غنيم إلى أن مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR)، رغم دوره المعلن في الحقوق المدنية، تم تصنيفه كمتآمر غير مدان في أكبر قضية تمويل إرهاب في تاريخ الولايات المتحدة، ما يؤكد خطورة العلاقة بين هذه المنظمات والجماعات الإرهابية، وأن هذه الخطوة الأمريكية تأتي في سياق عالمي يشهد تشديداً على مواجهة التنظيمات الإرهابية بكل أشكالها، إذ أن العديد من الدول قد صنفت جماعة الإخوان وجماعات مشابهة كمنظمات إرهابية.

وأكد غنيم أن القرار يعكس وعي الولايات المتحدة بأهمية حماية المجتمع من التطرف، مشيراً إلى أن منع هذه الجماعات من امتلاك ممتلكات أو ممارسة أنشطة مالية داخل الولايات يعزز الأمن الداخلي، ويشكل سابقة قد تُحتذى في دول أخرى حول العالم، معتبرا أن العالم بأسره اليوم يعي أن هذه الجماعات الإرهابية لا مكان لها إلا في قوائم الحظر، وأن كل خطوة ضدها تُعد انتصاراً للأمن والسلام الدوليين.

برلمانية الوفد بالشيوخ : التحركات الأمريكية ضد جماعة الإخوان تؤكد ضرورة دحض التنظيم الإرهابي عالميا
 

و في هذا الصدد شدد المهندس ياسر قورة، نائب رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ، على أن التحركات الأمريكية الأخيرة ضد جماعة الإخوان  ومجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير)، بتصنيفهما كمنظمات إرهابية أجنبية، تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك ضرورة محاصرة هذا التنظيم الإرهابي وتجفيف أي مصادر تمويل له ومنع أي نشاط له داخل وخارج الحدود.

وقال قورة  أقرار ولاية فلوريدا بتصنيف الإخوان و(كير) كمنظمات إرهابية عابرة للحدود يوضح طبيعة هذا التنظيم التي طالما حذرنا منها، والتي تقوم على العنف والتحريض والإرهاب ومحاولات تقويض القوانين ونشر الفوضى، وهو ما يتطلب موقفًا دوليًا حاسمًا لمنع أي امتداد لنشاطاته .
وأضاف نائب رئيس الهيئة البرلمانية ـن الإخوان ليسوا مجرد حزب سياسي أو جماعة اجتماعية، بل تنظيم يمتلك أجندة واضحة لفرض أيديولوجيته بالقوة، وزعزعة الاستقرار، والتدخل في الشؤون الداخلية للدول، وهو ما يجعل محاصرتهم وملاحقتهم قانونيًا وماليًا ضرورة لا غنى عنها.

وأكد قورة أن “التصنيف الأمريكي يوفر أدوات قانونية رادعة لوقف أي نشاط للجماعة، ويتيح تجميد أصولها ومنع شراء أو تملّك الأراضي ومنع تقديم أي دعم مادي أو سياسي لها، وهو ما يعد خطوة حاسمة لدحض التنظيم على المستوى الدولي”

مشيرا ألى أن الإخوان وتنظيماتهم المرتبطة بهم يمثلون تهديدًا عالميًا حقيقيًا، ولا يمكن التسامح مع أي نشاط لهم، ومن الضروري أن يكون هناك تعاون دولي لملاحقتهم قانونيًا، وحظر أي شكل من أشكال الدعم لهم، ودحض أي محاولات لاستمرار وجودهم أو تأثيرهم على الساحة السياسية والاجتماعية».

النائب سامي سوس: تصنيف جماعة الإخوان كمنظمات إرهابية من قبل بعض الولايات المتحدة خطوة صحيحة نحو تجفيف منابع التطرف
 

فيما أشاد النائب سامي سوس، عضو مجلس النواب عن حزب مستقبل وطن، بالخطوات المتتابعة التي اتخذتها عدد من الولايات الأمريكية، وعلى رأسها فلوريدا وتكساس، بتصنيف جماعة الإخوان ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR) كمنظمات إرهابية أجنبية، معتبرًا أن هذه الإجراءات تمثل اعترافًا دوليًا متزايدًا بخطورة التنظيمات المتطرفة التي تستخدم الشعارات الدينية غطاءً لتحقيق أهداف سياسية مشبوهة، والضلوع في دعم العنف وزعزعة استقرار الدول والمجتمعات، مؤكداً أن هذا التوجه يعكس إدراكًا أعمق من قبل دوائر صنع القرار في الولايات المتحدة لطبيعة التهديد الذي تمثله هذه التنظيمات العابرة للحدود.

وأوضح سوس ، أن ما كشفه الأمر التنفيذي لحاكم فلوريدا رون ديسانتيس بشأن محاولة جماعة الإخوان إقامة “خلافة إسلامية عالمية” وتاريخها الممتد من الفكر المتطرف، ينسجم مع ما سبق وأكدته الدولة المصرية منذ سنوات حول خطورة هذا التنظيم ونهجه القائم على تكريس التطرف وتبرير العنف وتوظيف الدين لأهداف سياسية، كما يعكس فهمًا أوضح لطبيعة هذه الجماعة التي حاولت على مدار عقود التغلغل في المجتمعات الغربية تحت شعارات الإصلاح والدفاع عن الحقوق، بينما تكشف الوثائق والتحقيقات المتتابعة عن وجهها الحقيقي.

وأشار سوس إلى أن قرار فلوريدا جاء بعد أيام قليلة من خطوة مماثلة اتخذها حاكم ولاية تكساس جريج أبوت، الذي صنّف الإخوان ومنظمة “كير” كمنظمات إرهابية أجنبية، ووجه المدعي العام باتخاذ إجراءات لغلق مكاتبها داخل الولاية، وهو ما يعكس تحولًا مهمًا في تعامل المؤسسات الأمريكية مع المنظمات ذات الارتباطات الأيديولوجية والتنظيمية بالإخوان، خاصة بعد الكشف عن أدلة متعلقة بقضايا تمويل الإرهاب، والتي وُصفت بأنها الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة.

وأكد عضو مجلس النواب ، أن مصر كانت من أوائل الدول التي كشفت حقيقة هذه التنظيمات، ودعت المجتمع الدولي إلى التعامل معها بوضوح وحسم، مشيرًا إلى أن القرارات الأخيرة تمثل خطوة على الطريق الصحيح نحو تجفيف منابع التطرف، وتضييق الخناق على الجماعات التي تبني شبكاتها عبر مؤسسات ظاهرها العمل المدني وباطنها نشر الفكر المتطرف وتمويل أنشطة مشبوهة، مضيفاً أن التجارب الإقليمية والدولية أثبتت خطورة التساهل مع مثل هذه الكيانات.

واختتم النائب  سامي سوس ، بيانه بالتأكيد على أن مصر ستواصل جهودها، داخليًا وخارجيًا، لتعزيز التعاون الدولي في مكافحة الإرهاب والتطرف، وأن القرارات الصادرة عن ولايتي تكساس وفلوريدا تمثل انتصارًا للحقيقة ولمنهج الدولة المصرية في كشف هذه التنظيمات، داعياً المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات مماثلة لحماية الأمن والسلم الدوليين، وإعلاء قيمة الاستقرار على حساب الفوضى التي تسعى بعض الكيانات إلى نشرها لتحقيق أجندات غير وطنية.

النائب عصام الرتمي: العالم كله يتجه لحظر الإخوان وCAIR بعد فلوريدا
 

و من جانبة أكد عصام الرتمي عضو مجلس الشيوخ، أن خطوة حاكم فلوريدا بتصنيف جماعة الإخوان وCAIR كمنظمات إرهابية أجنبية تمثل نموذجًا عالميًا في مكافحة الإرهاب والتطرف، وأن القرار يعكس وعي السلطات الأمريكية بخطر الجماعات الإرهابية العابرة للحدود، ويؤكد أن المجتمع الدولي اليوم يدعم حظر هذه التنظيمات.

وأشار الرتمي، إلى أن جماعة الإخوان، رغم جذورها في مصر، لها فروع مرتبطة بأنشطة عنف، وتخطط لإقامة “خلافة إسلامية عالمية”، بينما CAIR متورط في أكبر قضية تمويل إرهاب أمريكية، وأن منع هذه المنظمات من ممارسة أنشطة مالية وامتلاك ممتلكات في الولايات المتحدة خطوة هامة لتقييد قدرتها على التحرك.

وأوضح أن القرار يأتي في إطار جهود عالمية لتوحيد مكافحة الإرهاب، مؤكدًا أن الدول أصبحت اليوم أكثر إدراكًا لخطورة الجماعات الإرهابية العابرة للحدود، وأن حماية الأمن والسلام العالمي مسؤولية مشتركة، مشيرا إلى أن تصنيف هذه الجماعات إرهابياً يشكل تحذيرًا لكل الدول، ويؤكد أن الإرهاب لن يجد مكانًا آمنًا في أي مجتمع يحترم القانون والأمن.

النائب شعبان عبد اللطيف: خطوة فلوريدا نموذجية لمواجهة الإرهاب وحماية الأمن العالمي
 

أشاد المستشار شعبان رأفت عبد اللطيف، عضو مجلس الشيوخ، بالقرار الصادر عن حاكم ولاية فلوريدا، رون ديسانتيس، بتصنيف جماعة الإخوان الإرهابية، ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR) كمنظمات إرهابية أجنبية، مؤكداً أنه يمثل موقفاً حازماً في مواجهة التطرف والإرهاب على المستوى الدولي، وأن القرار يعكس إدراكاً حقيقياً للخطر الذي تمثله هذه الجماعات، ليس على الولايات المتحدة فقط، بل على الأمن العالمي.

وأشار عبد اللطيف إلى أن هذه الخطوة تأتي بعد أيام من إعلان حاكم تكساس، جريج أبوت، اتخاذ إجراء مماثل، بما يؤكد وجود اتجاه قوي في الولايات الأمريكية لمواجهة الجماعات الإرهابية العابرة للحدود، وأن جماعة الإخوان، التي تأسست في مصر ولها فروع مرتبطة بأعمال عنف، تسعى إلى إقامة “خلافة إسلامية عالمية”، وهو تهديد واضح للأمن الدولي، خاصة مع ارتباطها بحركة حماس.

وأوضح عضو مجلس الشيوخ أن CAIR، رغم تقديمه نفسه كمنظمة حقوق مدنية، تم تصنيفه كمتآمر غير مدان في أكبر قضية تمويل إرهاب في تاريخ الولايات المتحدة، ما يضعه تحت الرقابة القانونية ويؤكد ضرورة حظر أنشطته، وأن منع هذه المنظمات من امتلاك الممتلكات وفرض قيود صارمة على نشاطها يمثل خطوة نموذجية يمكن أن تلهم دولاً أخرى لاتخاذ مواقف مماثلة.

وتابع عبد اللطيف:” القرار الأمريكي يعكس فهم العالم اليوم أن الإرهاب لا وطن له، وأن كل دولة مسؤولة عن حماية شعبها، وأن العالم أجمع يدعم حظر الجماعات الإرهابية، ويعمل على تأمين سلامة المجتمعات عبر سياسات واضحة وحازمة ضد التطرف والعنف”.

عضو مالية الشيوخ : حظر الإخوان وCAIR يقطع منابع تمويل الإرهاب عالمياً
 

أشاد حسام سعيد، عضو اللجنة المالية والاقتصادية بمجلس الشيوخ، بقرار حاكم ولاية فلوريدا بتصنيف جماعة الإخوان وCAIR كمنظمات إرهابية، مؤكداً أن هذه الخطوة تمثل هجومًا استراتيجيًا على مصادر تمويل الإرهاب، وإن القرار يحظر على هذه المنظمات امتلاك ممتلكات أو ممارسة أنشطة مالية، ما يقلص قدراتها على تمويل عملياتها الإرهابية داخليًا وخارجيًا.

وأشار سعيد إلى أن جماعة الإخوان وجميع فروعها حول العالم مرتبطة بأنشطة عنف وتسعى لإقامة “خلافة إسلامية عالمية”، بينما CAIR كان متورطًا في أكبر قضية تمويل إرهاب في تاريخ الولايات المتحدة، مؤكدا أن التصنيف يعكس إدراك السلطات الأمريكية لأهمية الربط بين الأمن المالي ومكافحة الإرهاب، وهو ما يمكن أن يُحتذى به عالميًا.

وأضاف أن القرار يأتي في وقت حساس عالميًا، حيث تواجه الدول تحديات كبيرة من الجماعات الإرهابية العابرة للحدود، وأن خطوات كهذه تعزز الأمن الداخلي وتقطع منابع التمويل التي تعتمد عليها التنظيمات الإرهابية، مؤكدا على أن العالم اليوم يحتاج لتكثيف الرقابة على أنشطة هذه الجماعات، وأن تصنيفها كمنظمات إرهابية يمثل حماية للمجتمعات وسلامتها المالية والأمنية.

النائب محمد مصطفى لطفي: تصنيف فلوريدا الإخوان وCAIR كمنظمات إرهابية يدعم الأمن العام العالمى
 

قال محمد مصطفى لطفي، عضو لجنة الصناعة بمجلس الشيوخ، إن قرار حاكم ولاية فلوريدا بتصنيف جماعة الإخوان وCAIR كمنظمات إرهابية يعكس جدية الولايات المتحدة في مكافحة التطرف والإرهاب، وأن هذه الخطوة تحمي ليس فقط المجتمع الأمريكي، بل تمثل دعمًا للأمن الدولي بأسره.

وأشار لطفي إلى أن الجماعة الإرهابية تسعى منذ سنوات لإقامة “خلافة إسلامية عالمية”، ولها فروع مرتبطة بأعمال عنف حول العالم، وهو ما يتطلب إجراءات حازمة مثل هذا القرار، وأن CAIR، رغم دوره الحقوقي المعلن، تم تصنيفه كمتآمر في أكبر قضية تمويل إرهاب، ما يوضح ضرورة الرقابة الصارمة على أنشطته.

وأوضح لطفي، أن القرار الأمريكي يتماشى مع اتجاه عالمي لمكافحة الإرهاب وتمويله، مؤكداً أن المجتمع الدولي اليوم لا يتسامح مع الجماعات التي تهدد الاستقرار، وأن منع هذه المنظمات من امتلاك الممتلكات في الولايات المتحدة خطوة ذكية تمنعها من تمويل نشاطاتها الإرهابية.

وأكد لطفي، على أن تصنيف هذه الجماعات إرهابياً يشكل تحذيراً لكل الدول أن مواجهة الإرهاب مسؤولية جماعية، وأن القرار الأمريكي يرسخ مبدأ حماية الأمن العالمي عبر خطوات عملية وحاسمة.

برلماني: تصنيف فلوريدا الإخوان وCAIR كمنظمات إرهابية يعكس وعى العالم بمخاطر الإرهابية
 

و أشاد ناصر الضو، عضو مجلس الشيوخ، بالخطوة التي اتخذها حاكم ولاية فلوريدا، رون ديسانتيس، بتصنيف جماعة الإخوان الإرهابية ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (CAIR) كمنظمات إرهابية أجنبية، متابعا:” القرار يعكس وعي السلطات الأمريكية بمخاطر الجماعات الإرهابية العابرة للحدود، ودورها في زعزعة الاستقرار الداخلي والخارجي.

وأكد الضو أن جماعة الإخوان، التي تأسست في مصر ولها فروع مرتبطة بأنشطة عنف، تسعى لإقامة “خلافة إسلامية عالمية”، وهو ما يمثل تهديدًا حقيقيًا للأمن العالمي، لافتا إلى أن CAIR، رغم تقديمه نفسه كمنظمة حقوق مدنية، تم تصنيفه كمتآمر غير مدان في أكبر قضية تمويل إرهاب في تاريخ الولايات المتحدة، ما يسلط الضوء على خطورة ارتباط هذه المنظمات بالأنشطة الإرهابية.

وأشار الضو، إلى أن القرار الأمريكي يأتي في وقت يشهد فيه العالم تكاتفاً دولياً لمواجهة الإرهاب، مؤكدًا أن هذه الخطوة نموذج يُحتذى به عالميًا في حماية المجتمعات من التطرف، وأن منع هذه الجماعات من امتلاك ممتلكات أو ممارسة أنشطة مالية في الولايات المتحدة يعزز الأمن ويشكل رسالة واضحة للعالم بأن الإرهاب لا مكان له.

وأضاف أن العالم اليوم أصبح أكثر وعيًا بخطر الجماعات الإرهابية العابرة للحدود، وأن أي دولة تتهاون في مواجهتها تعرض نفسها والمجتمع الدولي لمخاطر جسيمة، وأن القرار الأمريكي يعكس التزامًا جادًا بحماية الأمن والسلام الدوليين.

زيارة مصدر الخبر